دعني أنثر ياسميني في بساتينك....سنية(مسك الجنان)




دعني أنثر ياسميني في بساتينك 
أزرع من كل دقة قلب وردة حمراء في جنانك 
متى تعشقني متى تمتعني بحنانك 
لما التكبر لما الهجر لما عصيانك 
يا أنت اسمعني ألم يعلمك زمانك 
إني انا الصدر الحنون أنا أمانك 
الكل من حولك هدفهم يغدرونك 
هدفهم حزنك وعن الفرح يبعدونك 
تعال إلي حبيب قلبي فأنا مجنونك

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فراق....الأمير احمد

صورة
/////////  فراق. //////// أوجدتّ من خلالّ الفراقّ سبلآّ يستطيعّ الذىّ يخلصّ السعىّ ويئوبّ لهّ حبيبآليسّ بقريبّ فأما الغريب الذى لا يئوب  فليس له من مآب سوى الليل مثلى يقيم على حيرة لاتفارقة  يرتقى القلب مايرتقى  ليس يحسب فى زمرة المسافرين خلت لى وطنآ فعرفتك حلمآ ...ووطنآ فعرفتك حلمآ .......وأرضآ كل ....الدهر......لم تعرفنى أحلم ّ...أن ....تدركرنى العيون وقفت على نظرتها لكى أنتقى لغة. وترى على البعد .. زكريات الى أين يمضى حنينى..الزى تفاقم.. بأن يورد القلب ورد الجنون ////الآمير أحمد////
قراءة المزيد

معجزة ...نظرة عينيك.....علاء فيشة

صورة
معجزة.. نظرة عيناكِي ...... هى تبغى وسُكرى وقهوتي..... وكل أنواع النبيذ المُسكرات..... هى نومى ويقظتى...... وثباتى إلى يوم الممــــات.... عيناكِي...... وآآآآآآآه ...من عيناكِي....... أقرأها فى اليوم الاف المرات...... كـ ديوان شعر...... حروفه درر الكلمات..... گ مسبحة صلاة ..... بهم اصل الجنّة ..... يااااا فاتنه روحى..... وعشق... لم تشهده الروايــــات...... أحبكِ حتى ثامن ملكوت روحي ...... والسابع سماوات ..... ،،،،علاءفيشه ،،،،
قراءة المزيد

اول مكالمة بعد الفراق....ايمان الخولى

صورة
أول مكالمة بعد الفراق    الووووو          مين معايا أنا.....          مين يا فندم أنا...             أنت مين ياااااالدرجه دى مش عارفه صوتى ااااااه..أفتكرت أزيك.عامل اية أخبارك  هو.......              محتاجك جدااااا هى.......                         ليه خير مالك هو.....                أنا أسف أرجوكى سامحنى أنا غلطت كتير فى حقك                      ساامحنى وأرحمينى من العذاب وسهر الأيام هى.......       أنا مسمحاك من زمان من أول لحظةمزقت فيها صفحتى معاك وكأنك لم تكن معى فى يوم من الأيام  دلوقتى......            راجع تقول أسامح بعدما مات الأحساس والحب والثقة والأمان هو.......    ...
قراءة المزيد