ربيعاً لقلبك...وجنة لروحك.......محمد الامير



ﺭﺑﻤﺎ ,,, ﺃﺿﻔﺖ ﻟﻚ ﺷﻴﺌﺎ ,,, ﺟﻴﺪاً
ﻭﺳﻂ ﺃﻛﻮﺍﻡ خذلان قد منحتها ﻟﻚ
كتاباتك ﺑﺎﺗﺖ ﺍﻵﻥ ﺗﻨﺒﺾ إحساساً
نعم تتألم أعلم و من الوجع نتعلم
*
ربما ,,, كنت داءك ,,, و دواءك 
و لكن لا تنكر أن حضوري لك
جعلك تنظر لما وراء محبسك
أن هناك ما يستحق ,,, الحياة ,,,
ربيعاً لقلبك ,,, و جنة لروحك
,,, محمد الأمير

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فراق....الأمير احمد

معجزة ...نظرة عينيك.....علاء فيشة

اول مكالمة بعد الفراق....ايمان الخولى